

معركه ساخنه بين بطل مسلسل الكبير وكوهين الصهيوني بسبب بدلة رقص محمد رمضان
نشبت معارك كثيره في الفضاء الرحب الالكتروني بسبب رقص محمد رمضان في امريكا والبدله التي ارتداها،.احدي هذه المعارك كانت بين كوهين الصهيوني والمصري الاصيل حسين حجاج بطل مسلسل الكبير ،رغم إن هناك مسافه بين أطراف الصراع ،والكلمات المواجهه بينهمالم تكن مقصوده أو مستهدفه فالحالتان كلا منهما يعبر عن شخصيته وحبه لوطنه بعيد عن الاخر
الباحث وإعلامي الصهيوني
استغل تلك الحاله وقال جملة عبرت عن سعادته بما فعله محمد رمضان :أرتاح عندما أرى الجيل المصري الجديد».ولم يتوقف كوهين عند هذا الحد، بل ألحقها بمنشور آخر على صورة لمحمد رمضان، كتب فيه: «أيوه ارقصي يا محمد.. أعشق هذا الجيل».
.الفنان حسين حجاج بطل مسلسل الكبير قال :
عبر منشور على فيسبوك، واصفاً رمضان بـ”محدث النعمة”، وقال: “صعب إن راجل
صعيدي يطلع على كده، عايز إيه تاني؟ فلوس وجاه وعندك”.
قارن حجاج بين رمضان وأحمد مكي، مشيداً بالأخير كـ”راجل محترم” رفض اقتراحاً كوميدياً قد يُسيء له خلال تصوير مشهد، مضيفاً: “مكي واجهة مصر، عكس رمضان”.
هجوم حجاج يعكس استياءً من إطلالة رمضان وربطها بقيم المجتمع الصعيدي الذي ينتمي إليه الأخي
هذه العبارات، فجرت حالة من الغضب والاستياء الشديد في أوساط المصريين خاصة، والعرب عامة واعتبرها كثيرون إهانة مستترة ومحاولة للنيل من كرامة ووعي الشباب المصري، واستخدامًا فجّا للفن في تمرير رسائل مستفزة تمس الهوية الوطنية والكرامة الشخصية، وومن هنا، بدأت عاصفة من الردود المتتالية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لم يقتصر الهجوم على فقط محمد رمضان، بل تحولت إلى كوهين، متهمين إياه بمحاولة تصدير صورة مشوهة عن الجيل المصري وتوظيف الفن كأداة لترويج ما وصفوه بـ«الإسفاف المقصود