

مرتضي منصور يكشف الغاز قضية شاليمار وقصة سرقة مجوهرات قيمتها 250مليون جنيه
شهدت محكمة جنح جنوب الجيزة اليوم الجلسة الثالثة في قضية اتهام المخرج عمر زهران بالاستيلاء على مشغولات ذهبية مملوكة للفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف
قال مرتضى منصور دفاع المخرج عمر زهران المتهم بسرقة مجوهرات شاليمار الشربتلي زوجة المخرج خالد يوسف من أمام محكمة الجيزة، إن المدعية تنتقم من موكلها بسبب خاتم
وأضاف مرتضى منصور أن شاليمار قالت إن المخرج عمر زهران سرق منها خاتم فقام برده إلى زوجها: قائلا “أسألوا زوجها عن المسروقات خاصة أن المسروقات تم سرقتها من داخل غرفة نومها”، على حد قوله
وأضاف مرتضى منصور أن شاليمار قالت إن المخرج عمر زهران سرق منها خاتم فقام برده إلى زوجها: قائلا “أسألوا زوجها عن المسروقات خاصة أن المسروقات تم سرقتها من داخل غرفة نومها”، على حد قوله.
وخلال الجلسة الماضية أصر دفاع المخرج عمر زهران علي استدعاء المدعية شاليمار الشربتلي لمواجهتها بالمتهم وذلك حتى يترافع.
وأضاف المحامي أن شاليمار الشربتلي اتهمت موكله المخرج عمر زهران انتقاما منه بسبب مشادة كلامية حدثت بينهما
.
وفي نفس سياق قال المستشار ، مرتضى منصور بأنه يمتلك دليل براءة المخرج عمر زهران، “اللي سرق الفنانة معروف والقضية كلها انتقام مش أكثر”.
وكانت المحكمة قد قررت في الجلسة
كشف أمر الإحالة في قضية المخرج عمر زهران رقم 7493 لسنة 2023 جنح الجيزة، أنه متهم بسرقة مجوهرات زوجة المخرج خالد يوسف، بالاشتراك مع خادمة في سرقة مجوهرات المجني عليها.
وكشفت التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة في اتهام شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف، للمخرج عمر زهران بسرقة مشغولاتها الذهبية عن تفاصيل مثيرة.
وأوضحت التحقيقات تفاصيل المسروقات الذهبية، وتبين أنها عبارة عن حقيبة جلد سوداء اللون، تحتوي على 5 علب بداخل كل منها مجموعة إكسسوار حريمي، وادعت شاليمار الشربتلي، أن المخرج له صلة بسرقة مصوغاتها، ووصفتها بأنها (أسورة ألماس، وخاتم ألماس، وساعة ماركة BG، وساعة روليكس، ومصوغات ذهبية أخرى).
وأفادت التحقيقات بأن المتهم عمر زهران عثر بحوزته على حقيبة جلد سوداء اللون، بها 5 علب بداخل كل منها مجموعة إكسسوار حريمي، وأقر بأن المضبوطات حصل عليها من المدعوة شاليمار شربتلي.
كماكشف المحامي محمد حمودة، الذي يتولى الدفاع عن عمر زهران في تصريحات صحفية خاصه أن شاليمار شربتلي لم تحضر الجلسة اليوم، مؤكدًا أن غيابها يعكس خوفها من كشف “حقيقتها وادعاءاتها”.
وأضاف: “لو حضرت شاليمار اليوم، كنت سأطلب تنفيذ الحكم الصادر ضدها بالسجن لمدة ثلاث سنوات، لكن السلطات لها الحرية في قرار إرسالها إلى فرنسا لمحاكمتها”. وأكد أنه يمتلك أدلة قاطعة وتسجيلات تدعم موقف موكله