تفاصيل قصة هدم مطعم ابن وزير السياحه السابق (البلتاجي) .الحلويات من ايطاليا والاكل من فرنسا
هشام طلعت مصطفى: لست طرفًا في هدم لوسيدا ولم أسافر للساحل الشمالي منذ أسبوع
الخلافات والمشاكل اصبحت في تلك الطبقة (ابناء الكبار )تمثل عبئا كبيرا علي المجتمع المصري ،كل يوم نسمع ونشاهد ونقرأ حوادث مخيفه ،اخرها هدم مطعم ابن وزير السياحه السابق ،حيث انتشر علي مواقع التواصل الاجتماعي، ان المطعم في هايسندا باي ،وان مأكولات وحلوياته يتم اسيرادها من فرنسا وايطاليا،وبسبب ازعاج رواد المطعم تم هدمه وازالته
قال ردا رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى على ما تداولته بعض وسائل التواصل الاجتماعي من اتخاذ الجهات المعنية إجراءات في مواجهة أحد أماكن السهر على شاطئ أحد المنتجعات السياحية بالساحل الشمالي، وما تضمنته تلك المنشورات من الزج باسمه والربط بينه وبين تلك الواقعة مخالفا للحقيقة.
وأضاف، في بيان، اليوم الأحد: ولما كان ما جرى تداوله يمثل افتئاتا على الحقيقة ونيال بغير حق من هشام طلعت مصطفي.. فإنه احتراما لحق الرأي العام في المعرفة، وحرصا من أن يفسر الصمت عن توضيح الحقائق على أنه إقرار بالمغالطات.. فقد لزم التنويه وتأكيد أن هشام طلعت مصطفى ليس طرفا مطلقا في تلك الواقعة، وأن الربط بينه وبين الواقعة، مرده إلى كونه مالك إحدى الوحدات بهذا المنتجع خاصة وأن هشام طلعت مصطفى لا يتواجد في مسكنه المشار إليه إلا نادرا.
وأكمل: وعلى الأخص أنه لم يكن في المنتجع مطلقا منذ أسبوع من تاريخه، بما يكون معه الزج باسمه في هذا الأمر، على غير سند، ويكون الاستمرار في هذا التناول غير الأمين بعد هذا التوضيح والنفي القاطع لصلته بالواقعة، متحققا فيه معنى الإساءة والنيل منه دون سند، بما يرتب مسئولية قانونية جنائية أو مدنية بحسب الأحوال عن ذلك، أما وأنه لم يتقدم بشكوى ضد مكان السهر المشار إليه ولا ضد القائمين عليه إلى أية جهة.
واختتم البيان: ورغم ذلك يتم الزج باسمه في الموضوع.. واتخاذ الواقعة وسيلة للتلميح بما ينال من هيبة القانون والقائمين عليه.. ويمثل تشهيرًا بـ هشام طلعت مصطفي.. والإصرار على إقحامه في موضوع ليس طرفا فيه ولا صلة له به.. فإنه بهذا التوضيح المباشر يكون مؤكدًا نفي علاقته بتلك الواقعة.. احتراما للرأي العام في أن يعرف الحقيقة.
Average Rating