ضرب الحقن في مصر ) من له الحق.. بعد وفاة الاختين إيمان وسجده
ضرب الحقن في مصر..!! موضوع كبير جدا، يحتاج تدخل الدوله لحماية المواطن المصري، من تبعياته، التي يمكن ان ينتج عنها وفيات وقتل غير متعمد، ولكن الجهل اقوي واكبر سلاح فتاك يضر ويبطش بالمجتمع.. قضية وفاة الاختين سجده وأيمان بحقنة جرس خطر يدق بقوة، ولكن صدي الرنين هل يعطي نتائج يمكن ان نبني عليها قوانين تكون حائط صد لحماية المواطن.
محمود فؤاد عضو مجلس محاربة فيروس سي قال : لاجديد يقال ولا قديم يعاد
بحقق من الصبح عن ملابسات وفاه اختين ايمان وسجده محمد محمود النجار
من بشاير الخير يمينا البصل ( لان يهمني اعرف اسم الحقنه ) لان في وفيات حصلت نتيجه غش احد المستحضرات مازالت متداوله .
طبعا نفس الحجج والتبريرات عامله او عامل او صيدلي بيضرب الحقن من غير اختبار حساسيه والبنات ماتوا .. والنيابه حبست المتهمين كده وصلنا للمأساة المتكرره التي حسب رصد من يناير دي الحاله ٢٨ المسجله رسميا.. ويستترد محمود فؤاد كلامه قائلا :
نرجع تاني نسأل السؤال اللي محدش بيجاوب عليه مين في البلد دي له حق ضرب الحقنه ؟ ( سبق قدمنا للجنه الصحه في البرلمان من ٢٠١٦ طرق قانونيه للتغلب ع المشكله ذي العالم ) .
الاصل هوه الدكتور بس مفيش دكتور بيسيب زباينه علشان يضرب حقنه او يخلي الممرضه ودي غلط برضه لان اغلب البنات في العيادات مش تمريض . او الام تاخد الحقنه في المستشفي بس هتاخد توكتوك رايح وتوكتوك جاي كما اكد لي العشرات ان حقنه ب ١٠ جنيه نصرفهم عليها ١٠ كمان . ده ان تكرمت المستشفي وخدوا الحقنه ومحدش خاف لانها من بره المستشفي او الدكتور نايم والممرضه مش طايقه روحها . يبقي مفيش غير الصيدلي اللي هيتحبس في الاخر ولاننا في بلد مفيهوش اجابه مين يضرب الحقنه . رحم الله البنتين و علينا ان ننتظر لنكتب عن حاله جديده . وبلاش ضرب الحقن في الصيدليات .
أمر النائب العام المستشار حمادة الصاوي، بـ حبس الصيدلانية المتهمة في واقعة وفاة الطفلتين إيمان وساجدة بمينا البصل أربعة أيام احتياطيًّا على ذمة التحقيقات.
وكان النائب العام أمر أمس، بحجز صيدلانية وحبس عاملين لديها أربعة أيام احتياطيًّا على ذمة التحقيقات؛ لاتهام الأخيرين بمزاولة مهنة الصيدلة بغير ترخيص، واتهام الأولى بالسماح لهما بذلك، فضلًا عن اتهام العاملة بإعطاء الطفلتين المجني عليهما عقارًا تسبب في وفاتهما.
حبس صيدلانية وعاملين في واقعة وفاة طفلتين بمينا البصل
كان بلاغ قد ورد إلى النيابة العامة أمس، من والدة الطفلتين المجني عليهما مفاده وفاة ابنتيها على إثر تلقيهما عقارًا بالصيدلية، متهمةً صاحبةَ الصيدلية والعاملةَ بها بالتسبب في وفاتهما.
فباشرت النيابة العامة التحقيقات، وبسؤال المبلِّغة شهدتْ أنَّ الصيدلانية المتهمة وصفت عقارًا بديلا للمدون بروشتة علاج إحدى الطفلتين، فحاولت البحث عن العلاج الأصيل فلم تجده، فاضطرت للعودة إلى الصيدلية لتلقي ابنتها العلاج البديل، وهناك وجدت عاملة حقنت ابنتيها بالعقاقير دون إجراء اختبار لهما قبل الحقن، فشعرتا بإعياءٍ شديدٍ نُقلتا على إثره للمستشفى حيث توفيتا.
وعلى هذا استجوبت النيابة العامة المتهمين، واتخذت حزمةً من الإجراءات لاستجلاء الحقيقة، منها التحفظ على الصيدلية وتفتيشها، وندب لجنة مختصة لمراجعة تراخيصها، وفحص ما بها من عقاقير، وجارٍ استكمال التحقيقات
