عدد من الازمات حدثت داخل نادي الصيد المصري،هذه الازمات ،وصلت الي حد الكارثة،التي لايمكن السكوت امامها،احداها ادت الي ذبح فرد امن ،والشروع في قتله، اما الكارثة الاخري هي اصابة طفل بعد تكتيفه،وتثبيته علي الارض،والضرب. علي وجهه بالقدم ..!! والثالثة سرقة سيدة بعد اصابتها بحالة اغماء،. تلك الاحداث الكارثية هى بمثابة انذار شديد وعنيف لرئيس النادي،ومجلس ادارته، كما انها اصابت الاعضاء بحالة من الفزع،مما ادي الي مطالبة الجميع بضرورة التدخل السريع،من قبل الادارة لوقف هذه الحوادث، التي يمكن ان تنقص من رصيدهم،خاصة رئيس النادي محسن طنطاوي ،الذي رفع شعار حملته الانتخابية،بكلمات قوية كانت سبب في نجاحه وربما تكون سبب في سقوطه (الصيد راجع لامجاده) حيث كان هذا الشعار هو النقطة او الورقة ،التب يتخذها الاعضاء معيارا،لمحاسبته ،بعد عدة شهور من توليه منصبه، خاصة ان النادي علي موعد جديد لجمعيته العمومية..في نفس السياق قال احد الاعضاء من حقي تقييم تلك المدة،وما تحقق فيها من وعود وما وصل اليه النادي.

اما تفاصيل الحوادث جاتءت كالاتي ،تعرض فرد أمن بنادي الصيد فرع القطامية يدعي “حسين” أمس الجمعة، للاعتداء من قبل مجموعة بلطجية حاولوا التسلل للنادي، وقاموا بمهاجمته بسلاح أبيض أدي لإصابته بقطع نافذ بالرقبة وبعض الكدامات بجسده.