حالة من الغضب انتابت البعض من أعضاء نادي الصيد من التكاليف المفرطه في الدعايه الانتخابيه بشكل عام، حيث تسأل الجميع عن اسباب رصد تلك المبالغ، كما رصد البعض إستخدام بعض المرشحين لرموز في دعايتهم الانتخابيه مثل نجيب ساويرس والشيخ خالد الجندي والإعلامي سيف زاهر، واشار بعض الأعضاء ان تلك الرموز لم تقدم اي شئ للنادي، خاصة رجال الاعمال نجيب ساويرس الذي قطع علي نفسه وعود بدعم النادي ولم ينفذها، كما وصف فريق اخر استخدام تلك الوشوش لابفيد المرشح في دعايته الانتخابيه، مؤكدين ان عملية التواجد بين الاعضاء وحل مشاكلهم بصفه دوريه اهم من جلب واستخدام رجال الدين والاعمال والرياضه في الانتخابات
كما قال احد الاعضاء : و هو الشيخ خالد و لا ساويرس و لا سيف زاهر من العشرة المبشرين بالجنة؟ هما دول كريم شانتيه المجتمع؟
اما أنصار الطرف الآخر يقول ان هذا المرشح ليس هو الوحيد الذي يستخدم تلك الدعايه، مؤكدا ان هناك قوائم اخري تقوم بعمل دعايه لتقديم نفسها، بالاضافه الي ان المرشح( م)
وقائمته لما يتعرضوا لحملة تشويه شرسة يقعدوا في بيتهم وما يتكلموش؟؟ مطلوب شوية انصاف وحيادية في النظر للأمور،..
مازالت العمليه الانتخابيه في نادي الصيد تشهد الكثير من الاحداث والصراعات علي كافة المقاعد خاصة مقعد رئيس النادي،